امتد خراب المتطرفين المسلمين ليصل إلى مناطق نائية شمال أفريقيا، ولتتسبب آثامهم في وقوع صدامات دامية بين المتشددين العرب السنة، والأمازيغ الأباضية، وهي من أخطر الصدامات التي وقعت حتى الآن بين مكوني الجزائر الأكبر. *** يتراوح عدد الأباضيين في
مشاركة :