دأبت المملكة العربية السعودية على تحمل مسؤولياتها تجاه الحرمين الشريفين، وضيوف الرحمن، وأعدت لذلك كل ما باستطاعتها من إمكانات وخبرات، ليتمكن الحاج والمعتمر من أداء نسكه آمنًا مطمئنًا، وليرجع إلى ذويه سالماً معافى كما وفد. وكان ذلك مبعثًا وحافزًا مستدامًا لخدمة الحرمين الشريفين، ودافعًا متواصلاً لتطوير