والوضع مكتظ بالأحداث الدامية، والأخبار المؤلمة، وبالقلق والخوف والاكتئاب، وانعدام الشعور بالأمان، وبردة الفعل العكسية تجاه الأشخاص أرى أن (التصالح مع السعادة يمحو كثيراً من الآلام)، إذا ما علمنا أن الصلح نتائجه إيجابية، ليس مع الأشخاص وحدهم، بل ومع النفس كذلك. في حياتنا اليومية لا نأمن شر أنفسنا، أ