×
محافظة حائل

ثانوية في حائل تُخفِّف درجات الحرارة بـ «رشاشات مائية»

صورة الخبر

لله الحمد لم يتعد تاريخ نشر مقالتي حول شؤون التربية والتعليم من زاوية المنهج الرباني ما بين الخالق والمخلوق اسعدنا بيان مجلس الوزراء الموقر بحزمة قرارات وتوصيات وتعديلات للسياسة التربوية التعليميه للقادم من السنوات لتربية اجيال ناضجة الوﻻء واﻻنتماء لخالقها بدستورها الرباني وهدي نبيها معلم كل البشرية بمنهاج رباني انساني على خلق عظيم قدوة للناس اجمعين وتوج هذا البيان باشادة وشكر وتقدير للجهود المتميزه لمعالي وزيرالتربية والتعليم العالي دكتوربدرحمد العيسى فارس هذا الميدان المخضرم بطموحه وقناعته العلميه لوضع بصمة امل ﻻجيالنا الحالية والقادمه لبلوغ هدف بارز لمعنى التربية وتحصيل جاد لفلسفة تحصيل التعليم ومخرجاته ينمي الطاقات ويستثمرها ويزيل الشوائب ويعقمها دون اﻻفكارالدخيلة الهدامه للحزم المسيطره على مداخل ومخارج مناهج الوﻻء واﻻنتماء لوطن ودولة اﻻوفياء للديرة الغاليه بنقاء ونزاهة وصفاء ﻻصلها وفصلها كما بناها اﻻجداد واﻻباء ونبذكل دسائس الخبثاء داخل الجسم التربوي زاملناهم وعاصرناهم وجاهدناهم فصﻻ فصﻻ وموقعا واخر وتجمع وجماعات طوال اكثرمن نصف قرن من السنوات لم تحصدديرتناالغاليه منهم سوى المزايدات وخلق العثرات والدسائس والتامرات مما نتج عنهم اجيال لها قناعات بان هذا الوطن كافر برايهم حتى بناهج خالق اﻻرض والسموات تعالى سبحانه عن مايصفون ويروجون طوال تلك اﻻعوام والسنون نتج عن كل ذلك التراخي بشأنهم فجوة عميقه لتوضيح الحق عن الباطل وتكالبوا على كل رائي ناضج ونقي ليقطعواعليه الطريق حتى بتشويش طرحه عبروسائل التواصل اﻻجتماعي الحديث وقطع خطوطه فهم بذلك انشاءالله الخاسرون بعد صحوة وﻻة اﻻمر وقيادات تعديل المسارالتربوي التعليمي لجيل يدرك معنى الوﻻء واﻻنتماء بكل تركيبة ونسيج ديرتناالغاليه نؤكد ذلك ومعي بالرائي كوكبة من الزملاء فرسان ورجال وقيادات تربوية ناضجه خدمت ساحة التربية وساندت اساسيات التعليم منذاوائل الستينيات حتى طلب منها تطبيق قانون التقاعد قسرا فقبلته بقلوب قانعة راضية مرضية لما قدمته ﻻجيالها طوال تلك السنوات رغم المعانات السابق طرحها للتاريخ ليس اﻻ وليس للمزايدات بل توضيح هفوات ماحصل ومافات وﻻتزال بعض ذيوله يتربع داخل بعض المؤسسات التعليمية واﻻكاديمية والتجارية وغيرها لكن بعمل المناورات واﻻنسحابات عن تلك التنظيمات الوارد ذكرها وﻻيزال اثرها طابع بصماته على تلك المؤسسات المطلوب فرزها بحزم ان كان باﻻمكان جدية اصلاح المؤسسات بالذات عصب الحياة تعليما وتربية لها جذورها بعمق تلك السنوات وملامح تتبعها للاهم من الوزارات المتواصله مع التعليم والتربية اﻻجيال النقيه لخدمة دينها ودنياها بالشكل السليم الوارد ببيان مجلس وزرائنا الموقر ودعم بيت اﻻمه بنوابه اﻻفاضل لتعديل مساردولة الحزم والعزم المطلوب صنع اجيلها مخلصين لفضلها بعد الله تبارك وتعالى عن مايصفون ويقولون ماﻻيفعلون الله المستعان ومنه اﻻمن واﻻمان امين يارب العالمين محمد عبدالحميد الجاسم الصقر