تبدو حظوظ الفريق الأول لكرة القدم في نادي الهلال كبيرة، في بلوغ الدور النصف النهائي لمسابقة دوري أبطال آسيا عندما يحل ضيفاً على نظيره لخويا القطري في تمام الساعة السابعة من مساء اليوم الثلاثاء، على استاد عبدالله بن خليفة في قطر في إياب الدور ربع النهائي للبطولة. وحسم الفريق الهلالي مواجهة الإياب لصالحه بأربعة أهداف مقابل هدف، ويدخل مباراة اليوم بأكثر من فرصة، إذ يكفيه الفوز بأي نتيجة أو التعادل أو الخسارة بفارق هدفين من أجل مواصلة مسيرته الناجحة في البطولة، والتأهل إلى المربع الذهبي. واعتاد الهلال على اللعب في الدوحة، ومن خلفه حضور جماهيري كبير، لذا يتوقع ألا يلجأ مدربه اليوناني دونيس إلى اللعب بأسلوب دفاعي، وسيعمل على تعزيز انتصاره وخطف هدف يسهل مهمته في الحصول على بطاقة التأهل إلى نصف النهائي. ويملك الهلال القدرة على الوصول إلى شباك لخويا بفضل مهاجميه البرازيليين كارلوس إدواردو وإيلتون ألميدا، بالإضافة إلى كوكبة من النجوم المحلية وفي مقدمتها ياسر الشهراني، نواف العابد، وسلمان الفرج. في المقابل، يتمسك فريق لخويا القطري بأمل بلوغ الدور نصف النهائي على الرغم من أن مهمته تكاد تكون مستحيله، إذ يحتاج إلى الفوز بفارق ثلاثة أهداف لتعويض خسارته الثقيلة في الذهاب. حظوظ الزعيم كبيرة في بلوغ نصف النهائي الآسيوي الهلال بأكثر من فرصة يهدِّد طموحات لخويا الدمام الشرق تبدو حظوظ الفريق الأول لكرة القدم في نادي الهلال كبيرة، في بلوغ الدور نصف النهائي لمسابقة دوري أبطال آسيا عندما يحل ضيفاً على نظيره لخويا القطري في تمام الساعة السابعة من مساء اليوم الثلاثاء، على استاد عبدالله بن خليفة في قطر في إياب الدور ربع النهائي للبطولة. وحسم الفريق الهلالي مواجهة الإياب لصالحه بأربعة أهداف مقابل هدف، ويدخل مباراة اليوم بأكثر من فرصة، إذ يكفيه الفوز بأي نتيجة أو التعادل أو الخسارة بفارق هدفين من أجل مواصلة مسيرته الناجحة في البطولة، والتأهل إلى المربع الذهبي. واعتاد الهلال على اللعب في الدوحة، ومن خلفه حضور جماهيري كبير، لذا يتوقع ألا يلجأ مدربه اليوناني دونيس إلى اللعب بأسلوب دفاعي، وسيعمل على تعزيز انتصاره وخطف هدف يسهل مهمته في الحصول علي بطاقة التأهل إلى نصف النهائي. ويملك الهلال القدرة على الوصول إلى شباك لخويا بفضل مهاجميه البرازيليين كارلوس إدواردو وإيلتون ألميدا، بالإضافة إلى كوكبة من النجوم المحليينة وفي مقدمتهم ياسر الشهراني، نواف العابد، وسلمان الفرج. في المقابل، يتمسك فريق لخويا القطري بأمل بلوغ الدور نصف النهائي على الرغم من أن مهمته تكاد تكون مستحيله، اذ يحتاج إلى الفوز بفارق ثلاثة أهداف لتعويض خسارته الثقيلة في الذهاب. ولا تكمن المهمة شبه المستحيلة في تعويض فارق الأهداف والنتيجة الثقيلة، ولكن في مواجهة منافسه القوي والمتحفز للثأر منه بعد أن أطاح به من البطولة في دور الـ 16 موسم 2013. وتبدو المهمة صعبة أمام لخويا الذي تعود التعثر في هذا الدور وبخسارة كبيرة، حيث سقط أمام جوانجزو إيفرحراند الصيني بطل 2013 ذهاباً بالصين 0-2 ، وإيابا بالدوحة 1-4. ومع كل ذلك فلا بديل أمام لخويا ومدربه الجزائري جمال بلماضي سوى المحاولة واللعب بقوة من أجل تسجيل 3 أهداف ومنع هجوم الهلال من هز شباكه بأي هدف قد يزيد من تعقيد المهمة. ولا يحتاج لخويا إلى زيادة فاعلية هجومه أكثر من أجل تحقيق الأهداف الثلاثة، لكنه بحاجة أكثر إلى تلافي الأخطاء الدفاعية القاتلة وأخطاء حارس مرماه الدولي كلود أمين التي كانت السبب الرئيس وراء الخسارة الثقيلة في الذهاب. ويحدو لخويا الأمل في اجتياز المهمة الصعبة بسبب اكتمال صفوفه بعودة قلب الدفاع أحمد ياسر والمهاجم السلوفاكي فلاديمير فايس اللذين غابا عن لقاء الذهاب.