صار الحصول على تأشيرة دخول لأي بلاد أجنبية للسياحة الصيفية أو الشتوية أو أي تأشيرة أخرى في أي وقت، من سفارات هذه الدول، التي لا تنطق بالعربية الفصحى، أصعب من الحصول على بيت أو قسيمة إسكانية ينتظرها المواطن لأكثر من عشر السنوات، ذلك بالتأكيد يثير
مشاركة :