هل تنكفئ الدمعة التي انحدرت تعاطفاً مع مأساة الطفل السوري إيلان كردي، الذي قضى غرقاً في البحر المتوسط وهو يحاول الهروب مع عائلته من الموت في سورية، بعد أن «فاضت» تعاطفاً مع قضية اللاجئين السوريين، وفتح الأبواب لاستضافتهم على امتداد القارة الأوروبية ؟ وهل من الممكن أن تفتح دول الخليج الأبواب أمام استضافة المزيد من اللاجئين السوريين، لا سيما وأنهم مسلمون…