تفترض هذه النظرية أن الإحباط غالباً ما يثير العدوان، وعندما يكون سبب الإحباط مهددا أو غامضا، فإننا على الأرجح نعيد توجيه عدواننا وجهة جديدة نحو موضوع بديل يكون بمنزلة «كبش الفداء»، نصب عليه عدواننا في شكل تعصب. وعلى ذلك، تتعامل هذه
مشاركة :