« تعلّقَ قلبي طَفلةً عربيةً تنعّمُ بالدّيباجِ.. والحلْيِ والحُلَلْ لها مُقلةٌ لو أنها نظرتْ بها إلى راهبٍ قدْ صامَ.. للهِ وابتهلْ لأصبحً مفتوناً معَنّىً بحبها كأنْ لمْ يصمْ للهِ يوماً ولمْ يُصل»* تُشرقُ التاءُ وتتجلى في سماءِ وحياةِ اللغةَ والعربيةِ وأبجديتها حتى صارت قيمةً ثابتةً في فضاءاتها التع