استغرب أن يُعطى الضوء الأخضر والصلاحية المطلقة بلا حسيب أو رقيب رغم التجاوزات المرصودة لأحد من أُنيط به اختيار شعراء أمسية - ما - منذ سنوات وليس فقط المرحلة الراهنة، وليت الأمر تَوقَّفَ عند هذا النهج السلبي الذي يمكن أن يُعالج بمناقشة هادئة تضع النقاط فوق الحروف وتحسم الأمر، بل إن ما حصل بكل أسف تج