×
محافظة المدينة المنورة

أكثر من مليون مصلٍ يشهدون ختم القرآن الكريم في المسجد النبوي

صورة الخبر

- منذ زمن طويل والشباب غير سريع بإنجاز التعاقدات مع اللاعبين ولكن كان في السابق التأخير ليس بالشكل الحالي والنتيجة لاعبون على مستوى عال جدا، أما الآن فالموضوع أخذ وقتاً كافياً ومع ذلك لازال الشباب لم يحدد عدد الأجانب القادمين وهل سيبقي الأردني ورافينها؟، أعتقد بأن المشكلة تتلخص في المفاوض الذي ضحك على الإدارة السابقة حتى أشبعها مقالب وسمسرة ولازال يمارس هذا السمسار الخفي دوره بإجهاض كل الصفقات بالمماطلة. وفي الأخير لاعب لا يعرف طريقة الجري, ناهيك عن الرياضة ، هذا المفاوض الذي أثبت وبالدليل القاطع فشله وركاكته أمام اللاعب ساري عمرو, الذي لم يستطع الوقوف لإنهاء الصفقة والتي من المفترض إنهاؤها قبل عدة أيام ومع ذلك يتنقل من ملف إلى ملف دون حزم من الإدارة وإبعاد المنتفع على حساب الكيان .. ! - لم يعرف الشباب الفائدة مع هذا المفاوض إطلاقاً, فمن هفوة إلى هفوة وهو مستمر بأكل النادي والمقابل رجيع حواري أوروبا وأفريقيا والشباب حقل تجارب له ولأشباه اللاعبين. أتذكرون اللاعب دياني ذاك اللاعب الذي لايعرف حتى شكل الكورة أتتذكرون عندما ضخّم الموضوع وذكر بأنه من أكاديمية اليوفنتوس وهذا اللاعب مكسب ويستغرب كيف فرطت فيه الأندية؟، كم استلم من النادي وكم مكث اللاعب مع الشباب وماذا قدم؟ وفي النهاية ماذا كانت النتيجة؟، وكثير هي الصفقات التي وقف معها وخسر النادي حتى الترقوة، الشباب يعاني أولاً من المفاوض ومن ثم من التأخير لا أرى وجود مفاوض جيد في الشباب ممن يترززون أمام الجماهير وكاميرات التصوير, فكلاهم يحملون نفس الفكرة ، ويجب إبعاد هذا المفاوض عن الشباب ولاعبيه فقد فشل في كل الملفات وبامتياز، والأسئلة الذي تنتظر من المدرج إجابته: - متى يتم التعاقد مع الأجانب؟ - أين عقود الرعاية التي ذكرها الرئيس السابق ولم نرها؟ - أين الضعاف الذين ملأوا الدنيا ضجيجا بعد ديون فرناندو من ديون الشباب؟، قد يأتي من لا يستوعب الفرق بين الشكاوى والديون ، الإدارة السابقة مطالبة بمبالغ فلكية وهذا ماسنتطرق إليه في مناسبة أخرى، أين الضعاف الآن, فانتظروا وسأكشف لكم بالأدلة المديونيات والأقنعة المزيفة؟