الكل يتكلم ويضع جزءاً من اللوم في التوتر الطائفي البغيض المستجد على مجتمعنا على المناهج التي عبث بها التكفيرون والمغالون في غفلة من الزمان، وتعام وتجاهل واضحين متعمدين من السلطة من واقع علم أو جهل - لا فرق! ونحن نعيش هذه الأحداث الجلل من تغلغل
مشاركة :