الرهان على الشباب -من الجنسين بالطبع- في أي زمان أو مكان أو مجال دائما هو الحصان الرابح وهي حقيقة لا تحتاج برهاناً أو الاستعانة بقرائن لإقرارها في أذهان المشككين فيها أو الراغبين في «تقزيمها» وإبقاء الشباب في مربع مواقع التواصل الاجتماعي بعيداً عن الواقع العملي بداعي قلة الخبرة والاندفاع.