أعلن الملياردير السعودي الأمير الوليد بن طلال رئيس مجلس إدارة المملكة القابضة أمس إن التبرع بمبلغ 32 مليار دولار (120 مليار ريال) من ثروته للأعمال الخيرية سيشمل أصولاً داخل السعودية وخارجها. وأضاف الأمير الوليد إن جزءاً من تلك التبرعات سيشمل حصة شخصية في شركة المملكة القابضة وهي الذراع الاستثمارية التي يملك فيها حصة أغلبية لكنه أكد أنه لا ينوي بيع أي من تلك الأسهم ولن يكون هناك أي تأثير على سعر سهم الشركة جراء تلك الخطة.