غالباً ما يعاني الصائم من الصداع في فترات النهار أو بعد الإفطار، ويعود ذلك إلى عادات سيئة يمارسها البعض مع عدم معرفة بأضرارها، أو لعدم قدرتهم على الإقلاع عنها. 1- التقليل من المشروبات المنبهة التي تحتوي على الكافيين مثل الشاي والقهوة والنسكافيه. 2- الاهتمام بوجبة السحور كوجبة رئيسة؛ لما لها من دور مهم جداً في إمداد الجسم بالطاقة والتخلص من الصداع والإعياء، لذلك من الأفضل تأخيرها قدر الإمكان، لإمداد الجسم بالطاقة والجلوكوز فترة أطول. 3- الابتعاد عن تناول السكريات والحلويات في وجبة السحور. 4- تنظيم فترات النوم، فتقليل النوم يؤدي إلى الصداع. 5- تناول الإفطار على ثلاث وجبات للمساعدة على الهضم السليم وتدفق الدم إلى الدماغ على فترات، ما يؤدي الى تجنب الصداع، فالبدء بتناول التمر وبعد فترة وجيزة تناول السوائل، وبعد فترة تناول الطبق الرئيس بكميات معقولة. 6- التدخين في رمضان يؤدي إلى الشعور بالصداع الشديد، وذلك لنقص كمية النكوتين في الدم. وشرب السجائر بشراهة بعد الإفطار يؤدي إلى الصداع. 7- تناول كمية وفيرة من الماء في فترة ما بين الإفطار والسحور، لأن الجفاف في الجو الصيفي يؤدي إلى الشعور بالصداع. 8- الابتعاد عن أشعة الشمس، لأنها من المصادر الأساسية للإصابة بالصداع، وعند التعرض للشمس من الأفضل ارتداء قبعة ونظارة شمسية. 9- التخلص من آلام الأسنان قبل رمضان، لأنها من مسببات الصداع.