ما ان وقعت أحداث مسجد الصادق حتى اتصل بي البعض، طالبا الكتابة عن الموضوع، وكأنني بحاجة الى من يحثني على أمر كرست له الكثير . وبالتالي لم يكن مستغربا استهجانهم، عندما لم يجد شيئا في اليوم التالي. والحقيقة انني كتبت، ولكن محرر القبس وجد لغة المقال غير
مشاركة :