القى عدم وجود راعي استراتيجي للنادي الأهلي بظلاله على جل ألعاب النادي وكذلك العاملين فيه ولم يسلم من ذلك الا فريق كرة القدم حيث أدى ذلك الي تأخر رواتب العاملين في النادي لأربعة أشهر وشهر نوفمبر الجادي الذي انقضى منه عشرة أيام سيكون الخامس في حال عدم تمكن الادارة من وجود حل للأزمة أما على مستوى الألعاب المختلفة فلم يقتصر الحال على تأخر المكافآت لعدة أشهر بل تعدى الأمر لأبعد من ذلك حيث وصل الي مشاركة الفرق دون أجانب ولعل فريق الكرة الطائرة دليل على ذلك اضافة الي عدم استلام لاعبي كرة الماء لمكافأة أحدى البطولات منذ عامين الكثير من العاملين أظهروا تذمرا من هذا التأخير لاسيما أن الكثير منهم ليس لديه دخل أخر الا ما يتقاضاه من النادي ولديهم ارتباطات عائلية واجتماعية تأثرت بذلك.