×
محافظة المنطقة الشرقية

Samsung تبتكر شاحنات “شفافة”

صورة الخبر

أعلن الأمير خالد بن سعد استقالته من رئاسة نادي الشباب، وذلك في المؤتمر الصحفي الذي عقد في المركز الإعلامي بنادي الشباب، وقد قدم شكره للأمير خالد بن سلطان قلب الكيان النابض ماديا ومعنويا، وأبناء الرمز، والأمير عبدالرحمن بن تركي عضو الشرف الشبابي، وقال إن استقالته ليست مربوطة باللاعب ‏نايف هزازي‏ وصفقة انتقاله لنادي النصر، مشدداً أنه كان يرغب في الاستقالة وسيدعم الإدارة القادمة للشباب مع أعضاء الشرف، وقال بالنسبة لصفقة ‏نايف هزازي مع النصر، أنا لم أقد المفاوضات، فقط جاءتني اتصالات في هذا الأمر ولا أستطيع البتّ فيه لوحدي، تلقيت اتصالا من شخصية نصراوية أعتزّ بها ولديّ ما يثبت ذلك، وتم الرد عليه بالرفض، وانتقال هزازي لن يأتي إلا بموافقة أعضاء الشرف، وهزازي طلب مني الانتقال وغير صحيح أنني قدت مفاوضاته مع النصر، وبيّن أن هنالك من حرض هزازي على الانتقال، وشدد على أنه لم يتم توقيع أي عقد يخص هزازي، وشدد على أنه قد قدم وعده بأن يستقيل قبل بيع أي نجم ولم يكن هنالك أي ضغط لقبول صفقة انتقال اللاعب، وقال إن تصريح هزازي الأخير يدينه وغير صحيح، وبإمكاني مقاضاته عليها، وهنالك إثباتات إدارية، وهنالك خطاب رسمي بالرفض. وقال إن نايف هزازي قد أرسل رسالة إلى عواد العنزي بشأن العرض النصراوي البالغ 22 مليونا، وتم الرد عليه بالرفض، وقال سأرفع شكوى لوزارة الإعلام ضد إحدى الصحف المحلية التي كتبت إن ديون نادي ‏الشباب‏ تحت إدارتي بلغت 75 مليون ريال، منذ بدأت فترة رئاستي، وهناك حرب علي، وهناك مغالطات وسأشتكي لوزير الإعلام ضد وسيلة إعلامية ضللت الرأي العام بتهمة الديون، وعن عقود الرعاية قال «عقد رعاية الشركة الألمانية لنادي ‏الشباب جاهز للتوقيع، وهناك عقد رعاية آخر على صدور اللاعبين بقيمة 10.5 مليون ريال، ولدينا عقد للإعلان على ظهر القميص بمبلغ جيد، أشياء لابد من ذكرها، وقال «في هذا الموسم 21.8 مليون ريال استطاع النادي جنيها من بيع عقود كل من شهيل مهند شيعان والمحياني»، واعترف بأن النادي عليه ديون ورواتب متأخرة ولكن سيتم حلها بالقريب، وأكد أنه لم تكن النتائج مرضية، وكانت هنالك أخطاء واعترفوا بها.