قام الأمير الوليد بن طلال بن عبدالعزيز، وشركة فوربز (ذات المسؤولية المحدودة)، وشركة فوربز ميديا (ذات المسؤولية المحدودة)، واثنان من محرّري مجلة فوربز، بتسوية قضية التشهير التي رفعها الأمير الوليد ضد شركات فوربز والمحرّرين، وذلك بالاتفاق بين كل الأطراف. ومع بداية افتتاح السوق المالية السعودية للمستثمرين الأجانب في حزيران (يونيو) 2015، فإن شركات فوربز والمدعى عليهم الآخرين سوف يستخدمون سعر سهم شركة المملكة القابضة، المطروحة للتداول في السوق المالية لغرض تقييمها كونها جزءا من ثروة الأمير الوليد.