النُّهى بين شاطئيْك غريقُ والهوى فيكِ حالمٌ ما يفيقُ ورؤى الحبِّ في رحابك شتّى يستفزُّ الأسيرَ منها الطليقُ ومغانيكِ، في النفوسِ الصديّ اتِ إلى ريّها المنيع رحيقُ إيه يا فتْنةَ الحياة لصبٍّ عهدُهُ في هواكِ عهدٌ وثيقُ من قصيدة جدة لحمزة شحاته
مشاركة :