عندما نما إلى علمي حسب وسائل الإعلام نبأ التفجير المؤسف في بلادي المملكة العربية السعودية - حباها الله وحفظها- من كل مكروه وكنت وقتها في ألمانيا للعلاج وعلى موعد إجراء عملية جراحية حزنت وتألمت أيّما ألم زيادة على ما كنت أعانيه, وزاد ذلك حينما تأكّد أن مَن قام به هو من أبناء محافظتي - حفظها الله- من