أثار مقال (جيش دولة الإسلام في العراق والشام (داغش) أو القاعدة الإيرانية، ردود فعل متباينة، ففئة وهي الأغلب أثنت وأيدت ما ذهبت إليه من هذا الخطر الذي يحيط بالعملية الجهادية على أرض الشام، وما ذلك إلا لقراءة هؤلاء للواقع مجرداً من أي عاطفة، وفئة وهي قليلة جداً ولكنها قد تحدث تشكيكاً في الفهم لدى الآخرين، مما يدفع بالبعض إلى الإحجام على الأقل عن قول الحق وبيان الحقيقة، لا أقول على المستوى الإعلامي فقد لا يكون لهم تواجد إعلامي، ولكن في محيطهم الاجتماعي، وهو لا شك محيط خطير ومؤثر.