×
محافظة مكة المكرمة

ضبط 291 مخالفا لأنظمة الإقامة في القنفذة‎

صورة الخبر

الدوحة-الراية : يؤكد المواطن علي السليطي ضرورة مراعاة التوزيع الجغرافي بالنسبة للتسجيل في المدارس الخاصة، لافتا إلى أن عدم مراعاة تلك الأمور يتسبب في وجود حالة من الزحام المروري بسبب انتقال طلاب كل منطقة من منطقتهم إلى منطقة أخرى. وقال: لدينا 10 مدارس خاصة في منطقة المعمورة وهي تسبب زحاما كبيرا بالمنطقة وبخاصة في وقت وصول وخروج الطلاب حيث يأتيها طلاب من مناطق أخرى وليس من سكان المنطقة، ومن ثم تتسبب الباصات الكثيرة في وجود حالة من الزحام ما يؤدي على عرقلة حركة السير. وأوضح أن وجود بعض المدارس داخل الفرجان يضايق العوائل لأن بعض أولياء الأمور يوقفون سياراتهم داخل الفريج لحين خروج أبنائهم. وقال: لا يجب أن يتم تكثيف عدد المدارس الخاصة في منطقة واحدة دون المناطق الأخرى لأن ذلك يربك حركة السير بتلك المنطقة، داعيا المجلس الأعلى للتعليم إلى إعادة النظر في آلية توزيع المدارس بعد إجراء دراسة للتعرف على المناطق المتخمة بالمدارس تمهيدا لإعادة توزيعها. وقال: رغم وجود 10 مدارس بالمنطقة يتم حاليا إنشاء مدرسة جديدة بها على الرغم من تكدس المنطقة بالمدارس ووجود مدرسة وسط الفريج، داعيا إلى منع تراخيص المدارس المقامة داخل الفرجان. وأوضح أن عدم مراعاة التوزيع الجغرافي يتسبب في وجود اختناقات مرورية بالمناطق الحيوية والشوارع الرئيسية وخاصة وقت خروج الطلاب حيث تتوقف حركة السير في الشوارع. عبد الرزاق العمادي: مطلوب تعديل سياسة التسجيل بالمدارس الخاصة الدوحة-الراية : يرى عبد الرزاق العمادي أن التسجيل في المدارس الخاصة يحتاج إلى تنظيم من قبل المجلس الأعلى للتعليم، لافتا إلى أنه من المفترض أن يراعى سكان المنطقة الجغرافية حال التسجيل. وقال: إن مراعاة الموافقة على تسجيل الأشقاء في المدرسة الواحدة أمر يجب مراعاته في المدارس الخاصة حتى يتحاشى ولي الأمر الزحام والتأخر ويستطيع أن يقل أبناءه جميعا من مكان واحد. وأضاف: بعض طلاب الريان يذهبون لمدارس بالدوحة وآخرون بالدوحة مدارسهم خارج الدوحة وهو ما يؤدي إلى تكدس الشوارع بالباصات ويتسبب في إيجاد حالة الاختناقات المرورية بالعديد من الطرق. وتابع: إن توزيع المدارس في بعض المناطق لا يراعي خصوصية المجتمع حيث لا يوجد تناسب بين وجود المدارس وسط سكن العزاب. ودعا إلى أن تكون المدارس في مناطق شعبية وليس تجارية وأن يتم توزيعها وفقا لاحتياجات المناطق على أن يتم تغيير آليات التسجيل لتسمح لأبناء المنطقة بالتسجيل في المدرسة القريبة تيسيرا عليهم وعلى أولياء الأمور وتخفيضا للزحام والاختناقات المرورية. وقال: المفترض أن تلتزم المدارس الخاصة بالنطاق الجغرافي؛ لأن عدم الالتزام بذلك يسبب ربكة لدى العوائل والطلاب وأولياء الأمور، كما أن طول المسافة يرهق الطالب فيما يربك الزحام حركة السير بالطرق الرئيسية. وأضاف: الكثير من أبناء المناطق الشمالية يسجلون بمدارس في الدوحة، وهناك من سكان الدوحة من يسجل بمدارس خارج الدوحة؛ ما يؤدي إلى تكدس الطرق بالباصات المدرسية وخاصة في أوقات الذروة. وقال: ربما يؤدي إلزام المدارس الخاصة بتسجيل أبناء المنطقة وخاصة القطريين منهم بأن تكون لهم الأولوية في عملية التسجيل في سبيل تحقيق تطلعات أولياء الأمور وتحقيق راحة الطلاب والحد من الزحام. نبيل الخاطر: لا يمكن إلزام ملاك المدارس بنطاق القبول الدوحة-الراية : يشير نبيل الخاطر إلى أن المدارس الخاصة قائمة على الاستثمار وأنه من الصعب إلزامها بمسألة النطاق الجغرافي للقبول ما لم تكن هناك رغبة من مالك المدرسة الخاصة فلا يحق إلزامه من قبل المجلس لأن ذلك سيضر بالمالك وبالاستثمار. وأرجع تسجيل بعض أولياء الأمور لأبنائهم في مدارس خاصة بمناطق بعيدة إلى عدم وجود شواغر بتلك المدارس القريبة منهم، مشيرا إلى أن بعض أولياء الأمور يذهب إلى مدرسة بعيدة بحثا عن الجودة. وقال: سجلت ابني في إحدى المدارس الخاصة وتحملت المعاناة بحثا عن الجودة، لافتا إلى أن توزيع المدارس على المناطق بحاجة إلى مراجعة من قبل المجلس الأعلى للتعليم. وأوضح أن بعض ملاك المدارس يبحث عن المناطق الحيوية الكثيفة سكانيا؛ لأنه من حقه أن يراعي مصلحته كونه مستثمرا لذا فمن حقه البحث عن الآليات التي تعود عليه بالمنفعة. وأشار إلى أنه من الصعب إلزام ملاك المدارس بإنشائها في أماكن معينة، لافتا إلى أن اختيار المنطقة من حق المستثمر. علي المحمود: طول رحلة الباصات يسبب الزحام الدوحة-الراية : يؤكد علي المحمود ضرورة مراعاة الكثافة السكانية في توزيع المدارس، لافتا إلى أن قرب المدارس من سكن الطلاب يقلل من الزحام في الشوارع والطرق الرئيسية. وقال: هناك باصات تخرج من الريان مثلاً لمدينة خليفة أو قلب الدوحة والعكس وهو ما يؤدي إلى تأخر الطلاب والموظفين ويتسبب في وجود الزحام بالطرق. وأضاف: نأمل أن يلزم المجلس الأعلى للتعليم المدارس بتسجيل أبناء المنطقة في المدارس القريبة، لافتا إلى أنه على الرغم من أن بينه وبين إحدى المدارس ٣٠٠ متر فقط لم يستطع تسجيله بها لعدم وجود مكان شاغر لديهم، وبالتالي صار لزاما عليه أن يبحث عن مدرسة بديلة. عباس الحايكي: طلاب الشمال يسجلون بمدارس الدوحة الدوحة-الراية : يشير المواطن عباس الحايكي إلى أن الكثير من أبناء المناطق الشمالية يسجلون بمدارس خاصة في الدوحة ما يساهم بدوره في زيادة الزحام بالطرق الرئيسية، لافتا إلى أن هناك أيضا من سكان الدوحة من يسجل بمدارس خاصة خارج الدوحة ومن ثم يتسبب عدم مراعاة المنطقة الجغرافية في التسجيل بالنهاية إلى تكدس الطرق بحافلات المدارس. وأوضح أن طول المسافة بين المنزل والمدرسة فيه مشقة على الطالب فضلا عن الزحام الذي يربك حركة السير بالطرق الرئيسية بسبب الباصات وخاصة في أوقات الذروة. ودعا المجلس الأعلى للتعليم إلى إلزام المدارس الخاصة بالنطاق الجغرافي؛ نظرا لأن عدم الالتزام بذلك يسبب ربكة لدى العوائل وأولياء الأمور. وطالب بأن يكون لأبناء المنطقة من المواطنين مزايا خاصة بالتسجيل في المدارس الخاصة تمكنهم من الحاق أبنائهم بالمدارس الموجودة في نطاقهم الجغرافي، لافتا إلى أن ذلك من شأنه أن يحقق تطلعات أولياء الأمور ويحد من الزحام. غانم الحجاجي: مراعاة الكثافة السكانية في توزيع المدارس الدوحة-الراية : يرى غانم الحجاجي أن التخطيط العمراني راعى الكثافة السكانية والاحتياجات المستقبلية في توزيع المدارس في المدن الجديدة. وأوضح أن توزيع المدارس جغرافيا جيد وأن الإشكالية ترجع إلى رغبات بعض أولياء الأمور في إلحاق أبنائهم في مدرسة بعينها، أو بمدرسة قريبة من عمل ولي الأمر، لافتا إلى أن التوزيع القائم حاليا بالنسبة للمدارس المستقلة والخاصة ممتاز ويلبي حاجة المناطق. وأشار إلى أن مدينة أبو نخلة على سبيل المثال صار بها نحو 4 مدارس لم تكن موجودة مسبقا تم توفيرها عندما بنيت البيوت وسكنت ومن ثم أصبحت المنطقة آهلة بالسكان. ولفت إلى أن منطقة مسيمير توجد بها حوالي 10 مدارس تغطي كافة المراحل التعليمية وتستوعب حاجة سكان المنطقة من المدارس. لاستيعاب الطلاب.. جاسم البورشيد: ضرورة تعديل خريطة توزيع المدارس الدوحة-الراية : يطالب جاسم البورشيد بتعديل خريطة توزيع المدارس على المناطق بزيادة أعداد المدارس في بعض المناطق لاستيعاب الطلاب. وأشار إلى أن منطقة الهلال على سبيل المثال لا توجد بها مدارس تستوعب أعداد سكان المنطقة حيث يدرس الطلاب من أبناء المنطقة في مدارس خارج مناطقهم. ولفت إلى أن المدارس في الوكرة ومعيذر أيضا لا تكفي أعداد أبناء المنطقة، بسبب زيادة أعداد سكان تلك المنطقتين في ظل عدم موازاة أعداد المدارس بها لهذه الزيادة. وقال: أعتقد أن التخطيط العمراني يراعي توزيع المدارس فيما يتعلق بالمدن الجديدة والتي تتوافر بها كافة أنوع الخدمات وعلى رأسها المدارس. وأضاف: سجلت أبنائي بمدارس خارج الفريج لعدم وجود مدارس في الفريج، داعيا إلى زيادة أعداد المدارس المستقلة بشكل أكبر من الخاصة بحيث تغطي كل المناطق. عدنان العامري: تطبيق التوزيع الجغرافي في المدارس الخاصة مستحيل الدوحة-الراية : يشير المواطن عدنان العامري إلى مراعاة المنطقة الجغرافية في المدارس المستقلة وعلى من يريد التسجيل حسب النطاق الجغرافي إلحاق أبنائه بالمستقلة التي لا تقل في الجودة التعليمية عن المدارس الخاصة. وأكد أن إجبار المدارس الخاصة على التسجيل حسب المنطقة الجغرافية مستحيل؛ لأن هناك مناهج مختلفة وبالتالي من حق أولياء الأمور الاختيار ومن حق المدرسة الخاصة الاختيار. وقال: تدني مستوى المدرسة بسبب إتاحة تسجيل الجميع دون قواعد وتضررت سمعتها من سيعوضها. وأضاف: من حق المدارس الخاصة الاختيار وفقا للمستوى الأكاديمي، فهي لا تسأل المتقدم عن موقع السكن ويجري التسجيل بها بناء على اختبارات ومقابلات، لافتا إلى أن المدارس الخاصة تراعي تسجيل الأشقاء ولا تمنعه. وتابع: من حق المدارس الخاصة رفض تسجيل الطلاب ذوي المستوى الضعيف لأن الطالب الضعيف لا يستطيع تحقيق معايير ومتطلبات المدرسة، وبالتالي سيتعرقل في الدراسة وسيتضرر. وتساءل: من يريد التقيد بالنطاق لماذا يسجل ابنه بالمستقلة؟ لافتا إلى أن لديه أبناء في المدارس الخاصة وابنا في المستقلة ومستواه متميز. وقال: لا يصح أن تقبل المدارس الخاصة طلبة لديهم صعوبات تعلم لأن المسألة تتعلق بإلحاق الضرر بالمدرسة والطالب. وأوضح أنه إذا كان مستوى الطالب يؤهله للالتحاق بالمدارس الخاصة عبر اجتيازه اختبار القبول في ظل وجود شواغر فلا يوجد مانع من التحاقه بها. وأشار إلى أنه من حق المدرسة اختيار الطلبة الذين يلبي مستواهم معاييرها، لافتا إلى أن القبول العام يضر بالمدارس الخاصة وبالاستثمار، لافتا إلى أن بعض الآباء يتقدمون إلى المدارس بعد إغلاق باب التسجيل في حين تلتزم تلك المدارس بطاقة استيعابية ممنوع تجاوزها بناء على تعليمات المجلس الأعلى للتعليم. إبراهيم الكواري: منع تسجيل الأشقاء بالمدارس الخاصة خطأ الدوحة-الراية : يقول إبراهيم الكواري: عدم تسجيل الأشقاء في المدرسة الخاصة يرهق الأسرة وينهك الطلاب الذين يصلون للمنزل في وقت متأخر ولا يكون أمامهم وقت كاف للاستذكار. وقال: الإشكالية هي أن المدارس الخاصة عندما يكون عندها اكتفاء لا تقبل تسجيل أبناء المواطنين، وأنه في حال وجود شواغر تكون الأولوية لأبناء العاملين بها. وأكد أن اعتماد التسجيل الإلكتروني من شأنه أن يحدد المنطقة الجغرافية والمدارس التي تشمل هذه المنطقة. وأوضح أن اختبارات تحديد المستوى كشرط للقبول يجب إلغاؤها، وخاصة أن يتم جعلها شرطا للقبول بما في ذلك لطلاب الروضة والمراحل التمهيدية. وأشار إلى أن عدم مراعاة التسجيل وفق النطاق الجغرافي في المدارس الخاصة يتسبب في الزحام. محمد القحطاني: اختبارات القبول بالمدارس الخاصة تعجيزية الدوحة-الراية : ينتقد محمد علي القحطاني اختبارات القبول التي تجريها المدارس الخاصة واعتبرها تعجيزية، داعيا إلى السماح بتسجيل أبناء الموطنين من سكان المنطقة التي توجد بها المدارس طالما توجد شواغر بها. وقال: أقدم لأبنائي في مدرسة مستقلة، ومن وجهة نظري يجب أن تكون الأولوية للمنطقة الجغرافية حال التسجيل في المدارس الخاصة بدلا من إلحاق الأهالي لأبنائهم في مدارس بعيدة. وأوضح أن التسجيل في مدارس المناطق البعيدة يؤدي لوجود زحام بسبب عملية الذهاب من وإلى المدرسة. وأشار إلى أن عدم مراعاة تسجيل الأشقاء في المدارس الخاصة يرهق أولياء الأمور ويكون فيه مشقة لهم وأيضا للطالب الذي يصل البيت مرهقا لأنه يخرج مبكرا ويعود متأخرا. عيسى الحمادي: توافر المدارس القريبة يمنع الزحام الدوحة-الراية : أكد المواطن عيسى الحمادي أنه سجل أبناءه في المدارس المستقلة الموجودة بالفريج، حيث تتوفر بمنطقة الثمامة التي يسكن بها روض أطفال ومدارس ابتدائي وإعدادي وثانوي.. فتوافر المدارس القريبة يمنع الزحام. وأشار إلى أن توزيع المدارس على المناطق يناسب بعض المناطق بالفعل ويستوعب أبناء المنطقة، وأنه في مناطق أخرى بحاجة إلى تعديل. وقال: قد يكون لدى التخطيط العمراني خطة بشأن توزيع المدارس في المدن الجديدة وهو أمر متوقع، لافتا إلى أن التخطيط يراعي توفير الخدمات بشكل عام ومن بينها المدارس. وأكد أن مراعاة احتياجات المناطق من المدارس يقلل إشكاليات قد يواجهها المواطن بسنة 90% ويساهم في حل مشاكل أسرية وعامة مثل حركة السير. وأشار إلى أن توفير المدارس بأنواعها في المنطقة الواحدة يسهل توصيل الطلاب إلى المدارس وعودتهم منها ولا يتسبب في إيجاد زحام مروري بالطرق الرئيسية.