أثبتت لعبة الأعصاب مجددا أنها دائما لمصلحة المنامة القادر في الثواني القاتلة على الفوز باللقاء من خلال نجوم استثنائيين يتقدمهم كمبس. في حين أن الأهلي يقدم مجددا كل المجهودات والمستويات الفنية الرائعة ولكنه يفشل في لعبة الأعصاب الأخيرة من خلال فشله في الكرات الحاسمة وإضاعتها بصورة غريبة. الأهلي حاول هذه المرة حسم الكرة الأخيرة من تحت الحلق عن طريق محترفه السنغالي بيب سو ولكن خطة المدرب القدير أحمد نجاة أجهضت في بدايتها بعد أن فشل حسين شاكر في تمرير الكرة بالشكل المطلوب.