من فاته إعلام السبعينيات والثمانينيات، أو إعلام ما قبل عصر الإنترنت إجمالاً، منذ البدايات الأولى.. من فاته مشاهدة أو حضور ذلك المشهد، وكيف كان يوجه الإعلام عبر أدواته المحدودة حينها، فلديه فرصة كبيرة الآن ليتابع ذلك كله في متحف وسائل إعلام عرب موالين لإيران وولاية الفقيه، مَنْ يسمون بالممانعة!