• «لا أحد فوق الشرع، ولا أحد فوق النظام». • هكذا يعالج الوالد القائد الحازم الملك سلمان بن عبدالعزيز كل القضايا التي تطرأ على الشأن الداخلي. • وحقا هكذا تتجسد التربية الوطنية على أصولها. • فمهما كبرت المشكلات.. ومهما علا شأن أصحابها. • ومهما تضخم حجم التمادي على كرامة الآخرين. • فلابد من نظام يردع. وموقف يعيد الأمور إلى نصابها. • ولعل حادثة المداخلة التليفزيونية الأخيرة وما تبعها أقرب مثال. • ففي حضرة والدنا الكبير «أبو فهد» لا مجال للخطأ والتجاوز. • ولا مكان للمتجاوزين في وطن المحبة والسلام. • هكذا نتعلم من رمزنا، وفخرنا، ووالدنا، وقائدنا الكبير. • وهكذا نعيش لنرفع رؤوسنا، ونفخر ببلادنا، ونفاخر بها أمام الملأ. • وهكذا أيضاً نمضي لنتبادل كل معاني السمو، والمحبة، والتلاحم. • هنا سلمان بن عبدالعزيز. • هنا الإدارة، والرقابة، والإنجاز. • هنا القوة، والحزم، والحسم. • هنا الحكمة، والمودة، والرحمة. • هنا أبو الإعلام والإعلاميين. • هنا الركن الثابت في حكم البلاد، وحاكمها. • هنا قائد الأمة.. وحافظ كرامة المواطنين.. كل المواطنين. • فلله دره من ملك.. ولله دره من قائد حازم عادل. وعلى المحبة نلتقي