كتبت الأسبوع الماضي تحت عنوان (للحزم بقية)، عن واقعنا الرياضي المتشنج ودور بعض البرامج والمطبوعات ووسائل التواصل الاجتماعي، في نشر وتكريس ثقافة الإيذاء والتعصب والكراهية بين أفراد المجتمع الواحد، وتأجيج وتهييج الجماهير المشحونة أصلاً، وعن ضرورة التصدي بحزم لكل من تسول له نفسه التطاول والتأثير على تماسكنا