التعليم بمختلف صوره وأشكاله وتعدد مستوياته مناط به تطور الأمم وتقدم الحضارات ورقيّ الشعوب. ولم يزل المتعلمون والمتعلمات هم عماد القوة الحقيقية التي تفوق قوة السلاح والعتاد على مرّ التاريخ، إذا كان تعليمهم تعليماً جاداً تنموياً يبني الثقافة والمهارة والقيم والسلوك. وتبقى الأمم قوية مهابة