قال باهيا وهو أحد أكبر الأندية في سلفادور: «إنه سيترك اللعب في الإستاد الذي شُيد لأجل كأس العالم لكرة القدم العام الماضي، وسيعود إلى استخدام ملعب المدينة القديم». وأضاف النادي أول من أمس (الإثنين) «أن مشجعيه لا يتم احترامهم في الإستاد، وأن المباراة التي انتهت بفوزه (1-صفر) على كامبينينسي يوم السبت ستكون الأخيرة له هناك». وقال باهيا في بيان أعلن فيه عودته إلى إستاد بيتواسو: «باهيا لا يزال منفتحاً على المفاوضات للعب بإستاد فونتي نوفا إذا احترم الملاك المشجعين، وقاموا بمعاملتهم جيداً. مشجعو نادي باهيا هم من يمنحون الحياة للإستاد». وأُعيد بناء إستاد فونتي نوفا بكلفة 600 مليون ريال حوالى 200 مليون دولار، واستضاف ست مباريات في كأس العالم 2014 وثلاثة لقاءات في كأس القارات في 2013. ولا تستخدم عدداً من الإستادات التي شُيدت لأجل كأس العالم منذ انتهاء البطولة، وتم اغلاق واحد منها على الأقل لأسباب إنشائية.