×
محافظة المنطقة الشرقية

الفرع النسائي في غرفة الخرج يطرح «100» فرصة وظيفية غداً

صورة الخبر

وصف متابعات: خضعت النجمة الألمانية الجميلة مريم أوزرلي إلى جلسة تصوير جديدة، حيث قامت بنشر صور جديدة لها على حسابها الشخصي على موقع انستجرام، مساء السبت 28 مارس/ آذار، التقطت لها بواسطة المصور الألماني الشهير Urban Ruths. ظهرت أوزرلي في تلك الصور أكثر جاذبية وأكثر رشاقة، حيث خسرت المزيد من الوزن الزائد الذي كانت قد اكتسبته في تركيا وظهر عليها أثناء تجسيدها شخصية السلطانة هويام في الثلاث مواسم الاولى من المسلسل التركي الشهير حريم السلطان. اختارت مريم أن ترتدي فستان طويل ذهبي اللون، ساهم في اظهار جمالها أكثر،  بينما اكتفت بماكياج هادئ، عبارة عن كحل أسود بسيط استخدمته فوق العين من منتصف العين وحتى الخارج، فيما استغنت عن أحمر الشفاة. وقد سبق ونشرت أوزرلي قبل أيام قليلة صورة لها ظهرت ببدلة رجالية مما جعلها تتعرض لبعض الانتقادات من بعض متابعيها على حسابها الشخصي على موقع انستجرام. مريم أوزرلي يذكر أن الجميلة الألمانية مريم أوزرلي هي الابنة الصغرى لأم ألمانية تُدعى أورسولا أوزرلي وأب تركي يُدعى حسين أوزرلي، عاشت طوال سنوات حياتها في ألمانيا. وكانت قد اكتسبت شهرة عالمية، وعُرفت في الوطن العربي وتركيا من خلال تجسيدها واحدة من أكثر نساء الدولة العثمانية نفوذًا وسيطرة، وهي السلطانة هُرَّم أو هويام، زوجة السلطان سليمان القانوني، عاشر سلاطين الدولة العثمانية، وأشهرهم على الإطلاق، وذلك من خلال الدراما الملحمية الشهيرة حريم السلطان على مدى ثلاث سنوات. ثم اضطرت بعد ذلك وقبل ثلاثة أسابيع من نهاية الموسم الثالث من المسلسل أن تغادر تركيا دون أن تخبر أحدًا، عائدة إلى وطنها ألمانيا، كما أنها رفضت أن تجيب على اتصالات أصدقائها في تركيا، وذلك بعد أن دخلت أثناء تواجدها في تركيا في نوبة اكتئاب شديدة، جعلتها تُقدِم على محاولة الانتحار مرتين. علّل المقربون منها وعائلتها هروبها بهذا الشكل الغير مُبرر آنذاك بأنها أصيبت بمتلازمة الإرهاق، نُقلت على إثرها إلى إحدى المستشفيات، ومن ثم قررت العودة إلى برلين للعلاج. ولكن وسرعان ما اتضح بعد ذلك خبر حملها من حبيبها السابق رجل الأعمال التركي جان أتاش والذي تركها وحيدة فور أن علم بحملها، ولأنها رفضت التخلص من الجنين، وتمسكت به، فعادت إلى وطنها، وانجبت طفلتها لارا أوزرلي في العاشر من فبراير عام 2014. أطلقت عليها الصحافة التركية آنذاك لقب النجمة الهاربة والذي لازالت تُعرف به حتى الآن، بالرغم من عودتها إلى تركيا من جديد، ومحاولاتها الاستفادة من أخطائها وتجاربها السابقة قدر استطاعتها، لذلك قررت ألا تعود وحيدة وأن يرافقها أخيها هذه المرة في رحلتها إلى أرض العثمانيين.