- نجح الطرف الآخر في التأثير على لاعب الوسط بعد محاولات عن طريق الشرفي الذي تم توظيفه لهذه المهمة. - تعصبه المقيت جعل منظر الأطفال باللباس الذي أجبرهم عليه تملقا ومجاملة للضيف مضحكا للغاية! - حاول إيهام الجماهير والإعلام بأن مشكلته مع المدرب السابق قبل أن تظهر الحقيقة المرة وتؤكد أن فكره وتفكيره هو أساس المشكلة! - استضافته في البرنامج الأسبوعي تؤكد أن الهدف إشعال المزيد من التعصب والبحث فقط عن غير المؤدبين! - كل ما كاد أن يتقهقر ويدخل المزيد من الخوف إلى قلوب أنصاره تدخلت العوامل الخارجية ودفعته خطوة إلى الامام! - لم يحسن الضيف المغمور اختيار الربط بين العقوبة المعلقة وتحركات المسؤول المستهدف بلا سبب فجاء الرد محرجا امام المشاهدين قبل ان يتم السحب عليه! - نجحت المحاولات بالتأثير على طاقم التحكيم منذ وصوله الامر الذي جير القرارات لصالح الطرف المؤثر والسحب على الطرف الهامشي! - اختار التواري عن الانظار والتزم الصمت على كل التصريحات التي قزمت ونالت من فريقه والسبب (أن ما الحب الا للحبيب الاول)! - لن يخسر شيئا لو عاد فريقه من حيث اتي، فهو سيعود لعشقه الأول وممارسة تشجيعه واظهار ما في داخله بكل حرية! - يقول ما الغرابة من الاحتفاء والكرم ونسي أن هذه الصفات لابد أن تشمل الجميع وليس فريقا معينا والسبب الميول! -جاءت نتائج الاحتفاء والذهاب بالطاقم الى المناسبة الخاصة لصالح الطرف الآخر، ليندب صاحب الأرض حظه و(كأنك يابو زيت ما غزيت)! - لم يعد لهم مبدأ والدليل انقلابهم على من كانوا يدعون أنه حليف بعدما شعروا بخطورة الموقف وتضييق الخناق! - كانوا يساندون ويدافعون عن بعض وفجأة تحول الأصدقاء الى أضداد والكل يتهم الآخر ويتندر بتاريخه! - المعد كشف حقيقة الاتفاق تحت الهواء وكيف هي الانتقائية ومحاولة تحريك الجمود لدى تلك القناة بالضرب من تحت الحزام واستضافة المرجفين! - يهاجمون المسؤول واللجان ويتهمونهم بالمحاباة لبعض الفرق وفي اليوم التالي يدافعون عنهم،، انها قمة التناقض التي يعايرون الآخرين بها! - لمجرد الاستضافة حاول مسايرتهم ومجاملتهم والصمت عن تجاوزاتهم ضد فريقه من أجل أن يستمر هذا الطهور! - النادي الكبير لا يحتاج إلى أعضاء الفلاشات ولكنه يحتاج إلى أهل الحكمة والدعم المادي والقرب من الجماهير! - المدرب في الساحل الغربي أصبح يخيف الإدارة خصوصا بعدما اشترط عدم مناقشته عن قضية لاعب الوسط المبعد! - لم تعد الجماهير قادرة على تحمل شطحات بعض الشرفيين الذين كل ما هدأت الاجواء خرجوا بتصريحات ليست في وقتها! - لا يدعم النادي الكبير ماديا ولايدع القافلة تسير بعيدا عن المنغصات التي أصبح يزعج بها الجماهير بين الوقت والآخر! - المذيع طلب من الضيف العاقل أن يساير الضيف الآخر المنفلت بحجة شعللة البرنامج ولفت الانظار ولكن الأخير رفض فكان عدم استضافته مرة أخرى! - القناة لم تعد مقتنعة باستمرار المحلل الذي ليس له دور الا تأييد بقضية الضيوف من دون أن يقول وجهة نظر مقنعة وخاصة به! -المخطط الجديد ركز على اختلاق بعض القصص ضد النادي الآخر قبل اللقاء المهم عسى أن يكون عاملا مساعدا في الحصول على مكاسب جديدة! - لا يطالبون بالطاقم الأجنبي إلا أمام بعض الاطراف التي يرون أنهم يمونون عليها من باب ذر الرماد في العيون اما داخليا فهم مقتنعين أن المحلي الأنسب لهم! - اخيراً عرف المغرر بهم أن عقود الرعاية لا تختلف عن الصفقات والمقالب التي كانت من صنع صاحب الوعود الوهمية! - احتلوا مساحات الوسيلة الخاصة به حتى اصبحت أخبار ناديه تحتل أماكن صغيرة على الرغم أنه صاحب القرار والسبب أنه أصبح لاحول له ولاقوة!