موضوع هذا الحديث يدور حول الأهمية الوطنية المقدمة على ما سواها، في مجالات التربية والتعليم والرعاية الصحية، لنفس الفترة العمرية والمحددة بالاثنتي عشرة سنة الأولى. المفروض أن يكون الحديث عن الثلاث عشرة سنة الأولى في حياة الطفل، أي منذ خلقه الأول في بطن أمه، لأن متلازمة الصحة البدنية والعقلية تبدأ بالفعل