يلعب الأستاذ الجامعي دوراًً حيويا فهو بمثابة العمود الفقري في هيكل التعليم الجامعي، وهو بلا منازع الشريان الدافق الذي يمد الجامعات بأسباب الحياة، أو أن يقودها إلى الذبول والموت البطيء حين يمارس أفعالاً هي خارج النسق الأكاديمي المنتظر من رائد التنوير، والتثقيف الاجتماعي. وسأحاول من خلال