من يعيد النظر إلى عشرين عاماً، يجد السيناريو محكماً حتى وإن كان بطيئاً في الشرق الأوسط، وبدقة أكبر في العالم العربي، منذ اجتياح صدام للكويت، ومن ثم احتلال العراق، وتسليمه لعملاء إيران من أجل تفكيكه وإضعافه، وحتى الثورات العربية التي تبدأ ثورات شبابية وشعبية، وتنتهي في أحضان من يوالون أمبراطورية فارس