التقيت، لأول مرة، بالدكتور راشد المبارك، رحمه الله، في يوم من أيَّام شهر ربيع الآخر، عام 1404هـ. كان ذلك في مكتبي في السفارة السعودية في باريس. جاء إلى أوربا، موفداً من شخصية سعودية رسمية عالية المقام، في مهمة وطنية نبيلة. كان معه، رفيقاً في تلك المهمة، معالي الأخ والصديق الدكتور محمد بن أحمد الرشيد