هرب كلب صغير من المنزل إلى المستشفى التى توجد على مسافة بعيدة من المنزل من أجل أن يبحث عن مالكته، التى كانت تقيم في مستشفى بولاية أيوا بعد أن أجريت لها جراحة خاصة بالسرطان. وقال ديل فرانك زوج المرأة، والذى كان يجلس مع الكلب فى المنزل أثناء مرض زوجته، إنه شعر بالصدمة عندما ركض الكلب خارج المنزل، ولم يكن يتوقع أنه سيذهب للمستشفى، وأعتقد أنه سيخرج للحديقة ولكن بعد نحو 4 ساعات، تلقى اتصالاً من المركز الطبى وقالوا له إن الكلب أتى للمستشفى. وكان الكلب دخل من خلال الأبواب الأمامية الأوتوماتيكية فى المستشفى قبل أن يتم اكتشافه من قبل الكاميرات الأمنية إلا أنهم تعرفوا عليه، لأنه سبق وجاء المستشفى مع زوج المريضة.