×
محافظة نجران

أسعار الأضاحي ترتفع بنسبة 100% في نجران.. والأنواع «البلدية» تُلامِس 2200 ريال

صورة الخبر

* البنتاغون يبدأ مراجعة أوضاع المعتقلين من دون اتهامات في غوانتانامو * قالت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) إنها بدأت في مراجعة مسوغات استمرار احتجاز المشتبه بهم في قضايا الإرهاب دون اتهامات في معتقل غوانتانامو الحربي الأميركي في كوبا بعد أكثر من عامين من إصدار الرئيس باراك أوباما توجيهات بمراجعة عمليات الاحتجاز هناك. وقال مسؤولون في البنتاغون أول من أمس إن المجلس الدوري للمراجعة الذي تشكل لتسهيل هدف إغلاق المعتقل لم يبحث بعد قضية أي سجين بعينه، لكنه يعمل الآن على المراجعات. وجاء في بيان صادر عن البنتاغون: «تقدم هذه العملية إسهاما مهما في هدف إغلاق غوانتانامو من خلال ضمان أن الحكومة وضعت عملية مستدامة لمراجعة وبحث قرارات الاحتجاز السابقة في ضوء الظروف الحالية والمعلومات». وتتعذر محاكمة ما بين 60 و80 سجينا من المعتقلين الذين ما زالوا في غوانتانامو وعددهم 164 شخصا، لأسباب عديدة، لكنهم يعتبرون خطيرين لدرجة تحول دون إطلاق سراحهم. * ميانمار تتولى رئاسة رابطة «آسيان» * تولت ميانمار، أمس، رئاسة رابطة دول جنوب شرقي آسيا (آسيان) للمرة الأولى منذ أن أصبحت عضوا فيها، رغم المخاوف بشأن العنف الطائفي وسجلها في مجال حقوق الإنسان. وقال ثين سين، رئيس ميانمار، إن ذلك بمثابة شرف لبلاده، التي أصبحت عضوا بـ«آسيان» في 1997 واضطرت إلى التنازل عن دورها في تولي رئاسة الرابطة عام 2006. وقال ثين سين، إن ميانمار سوف تستغل رئاستها للرابطة للمساهمة في تسليط الضوء على الإصلاحات التي خضعت لها بلاده خلال الأعوام الأخيرة. كما شدد على الحاجة إلى أن تظل «آسيان» موحدة. وقال: «إن وحدتنا وتضامننا قد صمدا أمام اختبار الزمن، ولا بد أن نواصل الإبقاء والحفاظ على هذا التقليد النبيل». * الأمم المتحدة ستبحث إمكانية إرسال قوات إلى أفريقيا الوسطى * أصدر مجلس الأمن الدولي، أمس، قرارا يطالب بدرس احتمال إرسال قوة من الأمم المتحدة إلى أفريقيا الوسطى في غضون عدة أشهر لإحلال النظام في هذا البلد. وقرر المجلس في مرحلة أولى تعزيز المهمة الدولية لدعم أفريقيا الوسطى، وهي قوة أفريقية لمساعدة الحكومة الانتقالية في البلاد على ضمان الأمن، ويفترض أن تتحول إلى مهمة لحفظ السلام. هذا القرار الذي تبناه أعضاء المجلس الخمسة عشر بالإجماع بمبادرة من فرنسا، يشكل «خطوة أولى» بحسب السفير الفرنسي جيرار أرو الذي أوضح أن الهدف هو «التوعية حول أزمة غالبا ما يتجاهلها المجتمع الدولي». ولا تضم القوة حاليا أكثر من 1400 رجل من أصل 3600 يفترض وجودهم، كما تنقصها الموارد. ويشجع القرار «دول المنطقة وغيرها من الدول الأفريقية على المشاركة في القوة» والدول الأعضاء بشكل عام على دعمها. وفي موازاة ذلك، سيطرح الأمين العام للأمم المتحدة، بان كي مون، على المجلس في مهلة شهر «خيارات مفصلة من أجل دعم دولي للقوة بما في ذلك تحويلها التدريجي إلى قوة أممية لحفظ السلام شرط أن يكون الوضع الميداني مواتيا لذلك».