في دراسة تم نشرها في شهر مايو 2013 في الولايات المتحدة الأمريكية في المجلات الطبية المهتمة بالرياضة وصحة الأطفال تبين أن الكثير من الأطفال في سن المدرسة لايقومون بنشاط كافٍ، وأظهرت هذه البحوث بأن مصلحة الأطفال بصفة عامة من الناحية الأكاديمية ومن ناحية التطور الجسدي ونجاحهم في المستقبل بإذن الله وصحتهم النفسية والبدنية يرتبط بشكل كبير بإعطائهم فرصة كافية للعلب وممارسة الأنشطة البدنية خصوصاً خلال اليوم الدراسي، وهذه الأنشطة البدنية قد تكون على شكل حصة الرياضة أو الفسحة أو حتى بعض التمرينات التي يمكن أداؤها في الفصل، وقد أوصت الدراسة بأن مايقارب ستين دقيقة في اليوم من النشاط البدني يجب أن تكون متاحة لجميع الأطفال في سن الدراسة، ولاحظت الدراسة بأنه في السنوات الأخيرة قامت الجهات المسؤولة عن التعليم باقتطاع الفترات المخصصة للنشاط والحركة واستبدالها بالحصص وهو ما أثر سلبياً على الأطفال، وأوصت بإعادة الحركة والنشاط خلال اليوم الدراسي لأنها مهمة جداً كما ذكرنا سابقا.ً ومزيد من المعلومات حول هذا الموضوع متاح في كتاب جديد صدر تحت اسم (educating the student body).