كل الوطن – محمد مختار: تداول مغردون على شبكة التواصل الاجتماعي ( تويتر ) صوراً تظهر قيام مرتزقة داعش بسرقة مواد الإغاثة التي أرسلتها هيئات دولية لإغاثة اللاجئين السوريين وتوزيعها على النازحين على اعتبار أنها زكاة ومساعدات من داعش وتظهر الصورة أحد مرتزقة داعش يلصق اوراق خاصة به ويقوم بتوزيع مساعدات الهلال الأحمر وبرنامج الغذاء العالمي على النازحين في محيط دير حافر السورية على أنها زكاة! وغرد احمد لطيف : اي زكاة واي دين !! ومتى كان السرقة تصلح للزكاة ! داعش لم تغنم ب تسرق أما فاطمة العنزي فتغرد : ليس هذا فقط داعش تسرق كحل النساء من اعينهن وغردت ام ناصر : داعش تسرق صنادق اليهئة الاغاثية وتلصق رايتها وتوزعها على أنها صدقة زكاة .. ”قطاع طرق ويغرد خالد الحماد :#داعش بينما تسرق النفط في #دير_الزور، كذلك تجمع المكوس من الأهالي في وقت هم أحوج فيه لرغيف الخبز،خلافة وأكالون للسحت. أما سعيد الكلباني فغرد : في نفس النشرة التي تنقل احتفال علماء أوروبا بهبوط المسبار على المذنب كان بعده خبر داعش تسرق الآثار وتبيعها في السوق السوداء وتنسف الباقي نسفا وغرد د.عبد الرحمن دمشقية : ( عصابات الرافضة صارت تسرق وتقتل كل شيء تراه أمامها في العراق بحجة قتال داعش حتى إن منظمة امنستي حذرت من خطورة القتل والسطو والخطف لأخذ الفدية ) . أما منصور البلوشي فغرد : ( داعش مش مجرد شخص أمام الكاميرا يقطع رقبة واحد ثاني، داعش تقف خلفك تخترق بيتك تسرق أبنك تبكي أمك ولا يهز لها جفن، أنت الهاوي مش هم ) وغرد صاحب المعرف ( Alli Asd ) : الدولة #داعش اليهودية من من النيل للفرات في #العراق والشام و #مصر راح تنتهي داعش بس امريكا تسرق شي 200 مليار من العرب . أما صاحب المعرف (الشايب) فغرد : #داعش تسرق بترول #العراق #تركيا تشتريه من داعــــش #Israel (إسرائيل) تشتريه من تركيا هذا الجهاد ولا بـــــــلاش