قال محمد راضي العنزي (مشرف تربوي): نعزي أنفسنا والأمة الإسلامية في وفاة قائدها وحكيمها الملك عبدالله، فالمصاب جلل والخسارة عظيمة، فالمغفور له بإذن الله ساهم بحكمته في تجنيب بلادنا العديد من الصراعات بل كان له دور بارز في وحدة الصف الإسلامي وكان ذلك جليا في مساهماته الأخيرة، لكن عزاءنا في مصابنا أن أخلف الله لنا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان الذي نجدد له ولولي عهده وولي ولي عهده البيعة سائلين لهم التوفيق والسداد لما فيه خير البلاد والعباد.