رفع أبناء وبنات وأحفاد الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود، عظيم شكرهم وامتنانهم لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - على مشاعر الأبوة والمواساة الصادقة التي وجدوها من مقامه الكريم - رعاه الله - في رحيل أخيه الملك عبدالله بن عبدالعزيز - رحمه الله - التي كان لها الأثر البالغ في تخفيف هذا المصاب الجلل. وأعرب صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن عبدالله بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير متعب بن عبدالله بن عبدالعزيز وزير الحرس الوطني، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن عبدالله بن عبدالعزيز نائب وزير الخارجية، وصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالله بن عبدالعزيز رئيس هيئة الهلال الأحمر السعودي، وصاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن عبدالله بن عبدالعزيز أمير منطقة مكة المكرمة، وصاحب السمو الملكي الأمير تركي بن عبدالله بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض، وصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن عبدالله بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير منصور بن عبدالله بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالله بن عبدالعزيز مساعد رئيس الاستخبارات العامة، وصاحب السمو الملكي الأمير ماجد بن عبدالله بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير سعد بن عبدالله بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير مشهور بن عبدالله بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير بدر بن عبدالله بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالله بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير بندر بن عبدالله بن عبدالعزيز، وبنات وأحفاد خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود - رحمه الله - أعربوا عن عميق شكرهم وتقديرهم لصاحب السمو الملكي الأمير بندر بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير ممدوح بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالإله بن عبدالعزيز آل سعود مستشار خادم الحرمين الشريفين، وصاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير مشهور بن عبدالعزيز آل سعود ، وصاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز آل سعود ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية - حفظهم الله جميعا - وأفراد الأسرة المالكة على ما وجدوه منهم من عزاء ومواساة في الفقيد الغالي (رحمه الله). وعبروا عن تقديرهم للشعب السعودي النبيل على مواساتهم ومشاعرهم تجاه الفقيد الكبير الذي أفنى حياته خدمة لدينه ووطنه وأمته، مؤكدين أن هذه المواقف غير مستغربة من أبناء هذا الوطن الأوفياء الذين بادلوا الراحل الكبير حبا بحب ووفاء بوفاء، وتجلى ذلك طيلة فترة مرضه حتى وافاه الأجل، رحمه الله، كما تقدموا بالشكر والتقدير لكل من واساهم من أصحاب الجلالة والفخامة والسمو زعماء الدول الشقيقة الخليجية والعربية والإسلامية والدول الصديقة، وكل من قدم لهم واجب العزاء في هذا المصاب من السلك الدبلوماسي ومن المثقفين والكتاب والإعلاميين من كافة أنحاء العالم، سائلين المولى القدير أن يتغمد الفقيد الغالي بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته، وأن يحفظ هذا الوطن الغالي ويديم عليه نعمة الأمن والأمان والاستقرار.