التمس العذر لمحامي النادي الأهلي فهد أبو رباع، متعاطفاً معه في كل محاولاته المستميتة لعله (ينتصر) بأي طريقة ووسيلة لموقف عملي أخفق كمسؤول التعامل معه والتعاطي مع أنظمته"احترافيا" وإدارة ناد كانت"نائمة في العسل" تورطت أمام جماهيرها (المجانين) في قضية لاعب (أهملته) لتجد نفسها في مواجهة انتحارية أمام المنافس التقليدي الجار اللدود"الاتحاد" الذي في (غفلة) منها تمكن من توقيع عقد "نظامي" معه فكيف لها أن"تبرر"إهمالها فلم يكن أمامها من حل (يلهي) جماهيرها مستبيحة مشاعرها من خلال العبث بعواطفها تحت منطق وهمي اجازت استخدامه سمح لها حق ممارسة العبث أيضا بـ (القانون) وكان لها ماتريد على طريقة"نجحت العملية ولكن مات المريض". ـ كما أنني في نفس الوقت التمس العذر لصحفيين النادي الأهلي أن بحثوا عن (قشة) إنقاذ أملا في أن يتقاسموا دور (البطولة) من منظور مرتبط وله علاقة وثيقة بـ (العميد) وإن أدت حالة"الضعف"التي يعانون منها إلى الاستعانة بـ(فزيع) يفتش له عن قضية لعل وعسى أن تكون فاتحة خير لمكتب (محاماة) فتح بابه بلافتة عريضة مكتوب عليها "لله يامحسنين". ـ كل هذه الأصول الأهلاوية كما اسلفت التمس لها العذر وأجدد لها مبررا مقنعا إلى حد ما في حق الدفاع عن ناديها ليس حبا ورغبة في اللاعب القضية (سعيد المولد) إنما كرها"مجازي"صنعه التاريخ من حي البغدادية إلى شارع الصحافة سببها مباراة شهيرة أقيمت في ملعب الصبان عنوانها العريض"8/2"لهزيمة تاريخية للقادمين من عاصمة الضباب. ـ حتى زميلنا الإعلامي القدير"المهني" بتال القوس أضعه ضمن قائمة "المعذروين" لسبببن ،السبب الأول أنه قدم لنا عملا"احترافيا" لا نحسده عليه، والسبب الثاني له صلة بـ"هيبة" الصحفي حرصاً بالمحافظة عليها مقدما إثباتا عمليا ضد من يتعاملون بنظام القطعة والمقاطعة فكان هو صاحب السبق الصحفي عبر تصريحات قوية للاعب كسر من خلاله كل الحواجز والفكر التعسفي المتسلط ليقول بالعربي الفصيح (انا بتال والأجرعلى الله) . ـ أما الصحفي المحامي ماركة "أبوفزعة" فلم يكن همه تطبيق القانون الذي درسه وتعلمه ودعم النظام أو دفاع عن النادي الأهلي واللاعب لظلم يعتقد أنهما تعرضا له فالقضية برمتها تتلخص عند من"سهر الليالي"مغردا وأفطر وتغذى (دوشنا) بمقالاته أنها بالمختصر المفيد "غيرة" قاتلة المت به فأصبح ليل نهار ولشهرين متتاليين (يتخبط) لرفضه القاطع التقارب "الاتحادي الهلالي" هذه مشكلته الحقيقية هو ومن هم أيضا على شاكلته الذين شنوا حربا شرسة ومازالوا ضد دكتور الاحتراف عبد الله البرقان مستخدمين وسائل الترهيب والوعيد بمافي ذلك (كوبري) النادي الأهلي بعدما كان نادي الاتحاد (كوبري) تسلقوا عليه طويلا وكثيرا فأشتهروا من خلاله إعلاميا وكسبوا على حس سمعة صحافته كثير من القضايا. ـ وبنفس ماركة محامي (أبوفزعة) واليوم يتكرر ذات المشهد وبمنهجية واحدة صورة طبق الأصل لنسخة سابقة تطبق المثل القائل" ليس حبا في زيد إنما كرها في معاوية" اكشفها للملأ علنا وتلك قضية أخرى اكسبها وأنا الذي لم"أتخصص"في دراسة القانون أو ممارسته كنت هنا وعبر تويتر أول من أعلن صراحة"التحدي" مؤكدا "سعيد المولد اتحادي" وبعدما دعمت لجنتي الاحتراف والاستئاف رأيي أفكر جديا عبر خبرتي المتواضعة بفتح موقع إلكتروني للاستشارات القانونية أقدم من خلاله للمحامين (البلداء) نصائح في ذات التخصص وبطببعة الحال "الدفع مقدما".