ﺗﺮﺟﻢ ﺍﻷﻣﻴﺮ ﺧﺎﻟﺪ ﺍﻟﻔﻴﺼﻞ، وزير التربية والتعليم، ﺃﺣﺎﺳﻴﺲ ﻭﺃﺣزان الشعب السعودي، والأمة العربية والإسلامية، في رحيل خادم الحرمين والشريفين، الملك عبد الله بن عبد العزيز، رحمه الله، ﺑﻘﺼﻴﺪﺓ ﺭﺛﺎﺀ ﻓﻲ ﺍﻟﺮﺍﺣﻞ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ. وعبر ﻛﻞ ﺣﺮﻑ في القصيدة عن ﻤﻌﺎﻥ ﺻﺎﺩﻗﺔ ﺍﻹﺣﺴﺎﺱ، ﺗﺘﻘﺎﻃﺮ ﻣﻨﻬﺎ ﺃﺳﻤﻰ ﻋﺒﺎﺭﺍﺕ ﺍﻟﻮﻓﺎﺀ ﻭﺍﻟﻮﺩ ﻭﺍﻟﺤﺰﻥ ﺍﻟﺪﻓﻴﻦ. وقال الفيصل في مرثيته: لا تذرفون الدمع ماهو بيرتاح يما تعود بالمواقف مناحة حطوا علي قبره مع البيرق سلاح هو فارس الامجاد في كل ساحة عبد الله اللي كل مصاح صياح لاقاله بنخوة فتي الجود واحة عبد الله اللي كل ماهبة رياح سار الذري تلقابه الناس راحة عبد الله اللي لاشجع الراي طماح مقدام تشهدله عضائم نجاحة وقال وفعل وانجز وبشر بالافراح واثبت بمنهاجة صدوق الصراحة بالملك مهيوب وبصفوا مزاح تمازجت عفويته بالرجاحة ومن حبه الله حبه الناس لو راح تبقي تواريخه ويبقي كفاحه فينا العوض سلمان للعز جماح مع الشجاعه في جبينه سماحة حكيم راي ونظرة العين لماحة صقر يشله للمعالي جناحة وسواعده الله يوفقهم اصلاحة ويكفيهم شرور الزمان ورياحة