×
محافظة المنطقة الشرقية

بدء أعمال منتدى التنافسية الدولي بالرياض وسط حضور دولي

صورة الخبر

وأكد معالي وزير الخدمة المدنية أن دعوة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - لمبايعة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز وليا لولي العهد، بالإضافة إلى أمره الكريم بتعيينه نائباً ثانيا لرئيس مجلس الوزراء بالإضافة إلى عمله كوزير للداخلية، هي مرحلة ممتدة لما فيه خير وصلاح لهذا الوطن الغالي، وفق ما تقتضيه المصلحة العامة ولمواصلة سير عجلة التنمية التي تأسست لبناتها ولله الحمد منذ أن أسس أركان الوطن جلالة المغفور له بإذن الله تعالى الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود - رحمه الله - ووصولاً بأبنائه البررة الذي تولوا قيادة الدولة في الحقبة الماضية. ونوه الدكتور البراك إلى أن اختيار خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، لصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز وليًا لولي العهد عقب تأييد ذلك بالأغلبية من أعضاء هيئة البيعة، جاء لما يتمتع به من خبرات وقدرات عالية كانت وراء نجاحات كبيرة بعد الله سبحانه وتعالى في الذود عن حمى وطننا الغالي، ودحر شرور الإرهاب بكل حزم وشده، في الوقت الذي تتلمذ فيه على يد والده صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز(رحمه الله) أبان ولايته للعهد في ذلك الوقت، حتى كسب ثقة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز - رحمه الله - الذي رأى فيه المقدرة في تولي منصب وزير الداخلية.، مختتماً معالي الدكتور البراك تصريحه بأمنياته الخالصة والصادقة بالتوفيق والسداد لسموه الكريم لما فيه خدمة للدين والمليك والوطن. // انتهى // 12:43 ت م تغريد