صرح مصدر مسؤول بأن المملكة العربية السعودية تابعت - بأسى شديد - الهجوم الإرهابي الذي تعرضت له أمس مجلة شارلي ايبدو بالعاصمة الفرنسية باريس، وأدى إلى سقوط العديد من الضحايا الأبرياء . وأضاف المصدر أن المملكة، إذ تدين وتستنكر بشدة هذا العمل الإرهابي الجبان الذي يرفضه الدين الإسلامي الحنيف، كما ترفضه بقية الأديان والمعتقدات، فإنها تتقدم بتعازيها لأسر الضحايا ولحكومة وشعب جمهورية فرنسا الصديقة، وتتمنى للمصابين الشفاء العاجل .