« أتزوجها.. أم لا؟!» هذه الجملة التي كتبها أحد الأشخاص على موقع التواصل الاجتماعي “الفيس بوك” كانت كافية لتحريضي على كتابة هذا المقال، حيث إن سؤالا مصيريا كهذا لا يمكن أن يطرح بهذا الشكل السطحي وفي مهب الفضاء الإلكتروني وأصحاب المشورة الذين استشارهم الأستاذ الفيسبوكي ربما يكونون كائنات فضائية وهمية لا وجود لها كما نتفاجأ في الكثير من الأحيان.