كل لحظة وكل يوم نرى المخاطر ونرى الموت المحقق منا من نجا منه ومنا من راح ضحيتهعندما نكاد أن نصطدم وتمر بسلام نحمد الله ونقسم بأننا لن نستخدم التقنية ( الواتساب-تويتر وغيرها من البرامج ) اثناء القيادة وللأسف أيام ثم نعود إلى سابق عهدنا المريرالسؤال إلى متى ؟ فقد إبراهيم عائلته المتكون من أربعة أشخاص بحادث مروري بسبب الواتساب تحديداًواخر فقد سيارة بقيمة 115 ألف بسبب واتسابوالأمثلة على ذلك كثيره فبرنامج (الواتساب) اصبح الأكثر سلبية على البشر !!والمخاوف مازالت .ربما شخص نظامي يبتلا بشخص متهور ففي كالحالتين نحن بخطر وهذا يشير إلى اننا أمة لاتجيد استخدام التقنيةفلكل شي له وقته المحدد له .عندما ننضم أوقات الإستخدام فإننا نحد من خطورتها .فلو فهمنا شيئين رئيسيين بالتقنية لنجاحنا في استخدامهاوهما الإستخدام الإيجابي والأوقات المناسبة أي استخدمها بما يفيدني وحدد أوقات الإستخدامحيث يشهد هذا العصر تطور هائل وسريع في التكنولوجيا من حيث الجوالات وبرامج التواصل الإجتماعيحيث أنها تقنيات رائعة وممتعة وجميلة لكنها في نفس الوقت مضرة فالتعرض الطويل للإشعاعات الحاسوب أو الجوال يؤدي إلى حدوث الإصابة بأمراض سرطانية بسبب كثرة الإستخدام .