لم يمنحني الله موهبة من أي نوع في مجال الرياضة البدنية ولا حتى في فهم أبسط قوانين اللعبة الشعبية الكبرى في العالم وهي كرة القدم، لكنني أشجع فريق بلادي وأي فريق عربي يلعب مباراة دولية. كما أنني أشجع الفرق الرياضية في النوادي الناشئة والنوادي الصاعدة بسبب ما قد تجلبه من اهتمام وتنمية للمناطق التي توجد فيها، فالرياضة في عالم اليوم هي من أبرز عوامل الدعاية وجلب الانتباه، ولهذا نحن نسمع عن دول صغيرة ونعرف عنها الكثير بسبب شهرة فرقها الرياضية، ولم نكن لنعرف عنها أي شيء لولا شهرة فرقها ولاعبيها.