×
محافظة المنطقة الشرقية

العمرو يرفع شكره للقيادة الرشيدة بمناسبة ترقيته فريق

صورة الخبر

واعتمد (QS) في تصنيفه العالمي على عدة معايير هي : تقييم مكانة الجامعة بمعدل 40 % ، ونسبة أعضاء هيئة التدريس إلى الطلاب بمعدل (20%)، والأبحاث المنشورة لأعضاء هيئة التدريس بمعدل (20%)، واستطلاع آراء جهات التوظيف عن خريجي الجامعة (10%)، ونسبة الأساتذة الحاصلين على درجة الدكتوراه، والطلاب الأجانب في الجامعة بنسبة 10 %. ووصف التصنيف جامعة الملك فهد للبترول بأنها من الحجم المتوسط بعدد طلابها الذي يصلون إلى 12 ألفًا، واصفا اهتمامها بالبحث العلمي بأنه «عالٍ جدًّا»، بينما وصف جامعتي الملك سعود والملك عبدالعزيز بأنهما من الحجم الكبير جدًّا بعدد طلابهما الذين يصلون في كل منهما إلى 30 ألفًا، وصنّف اهتمام جامعة الملك سعود بأنه عالٍ، وجامعة الملك عبدالعزيز بالمتوسط. وأفاد التصنيف أن جامعتي الملك سعود والملك عبدالعزيز حققتا نتيجة كبيرة في فرص توظيف الخريجين، ونوعية مرافقهما، وسهولة الالتحاق بهما، فضلاً عن تميّزهما في الابتكار، وجودة هيئة التدريس، والتحاق الطلاب الأجانب. يذكر أن تصنيف مؤسسة (QS) البريطانية للجامعات كان يُعلن عبر منشورات صحيفة التايمز البريطانية للتعليم العالي منذ عام 2004م حتى 2009م، تحت مسمى " تصنيف جامعات العالم لصحيفة التايمز للتعليم العالي وكواكواريلي سايموندز" حتى انفصل به المؤسسة كتصنيف أكاديمي عالمي. وتتابع وزارة التعليم العالي النتائج التي تحققها الجامعات السعودية في التصنيفات العالمية المعروفة، وأدرجت هذه التصنيفات ضمن تقريرها السنوي بعنوان (الجامعات السعودية على الخريطة الدولية) كتصنيف مجلة الأكونوميست البريطانية والتايمز، ونظام التنصيف الأمريكي، ونظام تصنيف ويبومتريكس، وتصنيف شنغهاي، ويأتي ذلك انطلاقا من اهتمامها الوزارة بالارتقاء بمكانة الجامعات بغض النظر عن نوعية التصنيف. //انتهى// 11:28 ت م تغريد