قد لو خسر الهلال مباراة لأدرك سامي الجابر سرعة الـ “ ضد “، فيما الـ “ مع “ سيطالبون بالانتظار. حسنا من جملة كهذه قس تداعيات ما حدث والهلال ينتصر، فيما ستذهب العاطفة أقصى التطرف في ردة فعلها لو خسر، لكنها إن أتت ستصيب عدة عصافير بهزيمة واحدة، فلن يسلم سامي ولا الهلال في آن واحد من “ نقد “ ما سيأتي، وتقليل ما سيحدث وهذه حدثت مع “ الوطني “ في أي بلد...